يجوز ترك الصلاة بأي حال من الأحوال، بل يحرص عليها أيام مرضه أكثرمن أيام صحته، فلا يجور له نرك الصلاة المفروضة حتى يفوت وقتها ولو كان مريضا ما دام عقله ثابتا،
بل عليه أن يؤديها في وقتها حسب استطاعته، فإذا تركها عامدا وهو عاقل مكلف يقوى على أدائها أو إيماء بها فهوآثم. وقد ذهب جمع من أهل العلم إلى كفره بذلك.. وهو الصحيح.
- إن شق عليه فعل كل صلاة في وقتها فله الجمع بين الظهر والعصر، وبين المغرب والعشاء، جمع تقديم أو جمع تأخير، حسبما تيسر له.. والله أعلم.
جزاك الله كل الخير ام شيماء على الموضوع
وربي يشفي جميع مرضى المسلمين
وحبيت ناكد على كلامك وعن تجربة
من 3 سنوات عمل محمد عملية على العذر هنا تصوري مازال
كيف خرج من العملية ونصو التحتاني مازال مبنج
وهنا عندهم حجة بالقدا كل يوم يجي شيخ للمستشفى يدعي للمرضى
وينصحهم
ومن ضمنها اكد على الصلاة وقلو ماك ما تنجمش تقوم اضرب
باديك الحيط الي فوق راسك وتيمم الي تقدر عليه وصلي بعينيك