أحلام
الأوسمة :
| موضوع: تراث بعض البلدان التونسية في اللباس التقليدي 18/6/2009, 20:01 | |
| |
|
أحلام
الأوسمة :
| موضوع: رد: تراث بعض البلدان التونسية في اللباس التقليدي 18/6/2009, 20:07 | |
| |
|
أحلام
الأوسمة :
| موضوع: رد: تراث بعض البلدان التونسية في اللباس التقليدي 18/6/2009, 20:13 | |
| تحتفل تونس باليوم السنوي للباس الوطني الذي يوافق 16 آذار/مارس من كل عام، وتتميز الاحتفالات خاصة بارتداء التونسيين للباسهم المميز الأصيل في مختلف المؤسسات الإدارية. ويشهد اللباس الوطني بتونس حركة ازدهار كبيرة لما يمثله قطاع الصناعات التقليدية عامة من أهمية بالنسبة للاقتصاد الوطني وباعتباره عنصراأساسيا للتشغيل في كافة مناطق البلاد كما يُعدُّ منبعا من المنابع الثقافية ومقوما من مقومات الشخصية الوطنية حيث يصل الماضي بالحاضرويساهم في ترسيخ الهوية وتثبيت الأصالة وروح الانتماء إلى ما تعاقب على تونس من ثقافات وحضارات منذ ثلاثة آلاف سنة. واعتبارا لهذه المميزات، تعددت اهتمامات تونس بهذا القطاع فتم إحداث يوم وطني للاحتفاء بقطاع الصناعات التقليدية واللباس الوطني يتم الاحتفال به يوم 16 آذار/مارس من كل سنة. حيث تم إقرار ارتداء اللباس الوطني في الأعياد الدينية والمناسبات الرسمية إلى جانب تنظيم مسابقة "الخمسة الذهبية" منذ سنة 1996. وقد استطاع الحرفي التونسي تنشيط مجال الابتكار والحفاظ على خصوصيات وميزات أزياء الأجداد، وتميز لباس المرأة والرجل على حد سواء بالإتقان والإبداع. ويتميز اللباس التقليدي بتنوعه وثرائه واختلافه من جهة إلى أخرى وهو يتكون من قطعتين أساسيتين "الجبة" وهي ثوب مفصل ومخيط و"اللحاف" وهو ثوب يلف حول الجسم دون تفصيل ولا خياطة ويشتمل كذلك على عدد من الثياب منها الأقمشة والصدريات والسراويل التي تتمم المكونات الأساسية. ومن أهم أجزائه الأساسية نجد الكدرون المطرز و هو عبارة عن لباس أنيق يطوَّق عنقه بحزام مطرز بأسلاك من الفضة والذهب في شكل ضفيرة تزين العنق كالعقد.أما أشكال الزينة المعتمدة فتتمثل في أزهار وأهلة ونجوم وأسماك وزركشات بارزة بخيوط فضية( التل ) وتطرز حاشية الذراعين بحرير برتقالي مع وجود نقوش في شكل "برمقلي". ويزين بقية الكدرون بأزهار وأوراق وأغصان. وتعمد المرأة إلى فوطة من الحرير المخطط بالأحمر والأصفر لتضعها كحزام. ونجد تحت الكدرون " السورية" وهي طويلة تغطى اليدين خفيفة مطرزة.ورغم ما يظهر من اهتمام المرأة بآخر تقليعات الموضة العالمية إلا أن اللباس التقليدي اليومي بقي لباسا خاصا بالمناسبات، بالإضافة إلى أنه مازال مصدر للاستلهام في صناعة اللباس العصري ولأن ثياب العرس هي خلاصة الابتكار في الصناعات التقليدية فإن لباسها سمفونية ساحرة بما فيه من جودة الأصالة والذوق الشعبي الرفيع ومن خياطة ذهبية رقيقة وتناسق في الألوان والأشكال وتطريز رائع وخامات وأقمشة فاخرة ولمسات أنيقة من يد فنانة نشعر بها كلما نظرنا إلى صنعتها وما بثته فيها من إحساس وذوق".
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ما أجملَ أن أرى صورة بلدي تونس جميلةً في أَعْيُن الأجنبيين ! ! ! |
|
om-zaharat
الأوسمة :
| موضوع: رد: تراث بعض البلدان التونسية في اللباس التقليدي 18/6/2009, 20:34 | |
| محلاها اللبسة التقليدية ان شاء الله كل جهة تستحفظ على لبستها اللبسة التقليدية كان دلت تدل على عراقة شعب يعطيك الصحة يا احلى حلومة |
|
أحلام
الأوسمة :
| موضوع: رد: تراث بعض البلدان التونسية في اللباس التقليدي 19/6/2009, 12:49 | |
| - ROSEDESABLE كتب:
محلاها اللبسة التقليدية ان شاء الله كل جهة تستحفظ على لبستها اللبسة التقليدية كان دلت تدل على عراقة شعب يعطيك الصحة يا احلى حلومة
يعيشك حيوتة انا بصراحة يعجبني برشا اللباس التقليدي العربي بلوغتنا نورتي الموضوع بطلتك
|
|
أحلام
الأوسمة :
| موضوع: رد: تراث بعض البلدان التونسية في اللباس التقليدي 19/6/2009, 12:50 | |
| ينتشر استعمالها بين نساء جزيرة جربة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]تونس :- تتميز الملابس النسائية في جزيرة جربة التونسية بالكثير من الخصوصيات، التي تجعلها مختلفة من دائرة بلدية إلى أخرى، ومن جهة إلى أخرى، وذلك حسب الاستعمالات، سواء منها اليومية أو الموجهة إلى المناسبات. فبالرغم من شح الطبيعة في الجزيرة، إلا أن صناعة المنسوجات تحتل حيزا مهما من حياة نسائها، وهي غالبا صناعات تعتمد على الصوف وتستغل بشكل يومي كلباس أو غطاء، كما قد تعتمد على الحرير مثل «البسكري»، الذي هو عبارة عن رداء فخم تلبسه النساء في المناسبات الكبيرة. وهو لباس شتوي بالأساس، وتضاف لأقمشته خيوط من الفضة، مما يعطيه مسحة متفردة من الجمال، وتلبسه المرأة مع مظلة تضفي عليها الجمال، وتقي وجهها من أشعة الشمس الحارة في منطقة معروفة بطقسها الدافئ على مدار السنة. ويتنوع اللباس التقليدي بين نساء مناطق «حومة السوق»، أو«ميدون» أو «أجيم» أو«قلالة»، لكنه يتكون عموما من الثياب المفصلة والمخيطة والقطع المنسوجة، التي يلتحف بها الجسد. وخلافا لمناطق تونسية أخرى، دأبت على شد اللحاف إلى الجسم باستعمال مشبكين وحزام في نفس الآن، فإن نساء الجزيرة لا يستعملن سوى مشبك واحد أو عقدة واحدة لشد طيات الألحفة، لأنها تكون فضفاضة. كما أن المرأة في جربة لا تضع الحزام إلا نادرا وذلك عند قيامها بأعمال الفلاحة، حتى لا تعيقها هذه الأردية في عملها. وما يزال عدد كبير من نساء جزيرة جربة في أيامنا الراهنة، وفيات للباسهن التقــليدي وخاصة في الاحتفالات العائلية. ويمكن تصنيف لباس المناســـبات النسـائي إلى أربعة أنواع، لباس الشمال الشرقي، وجزء من وسط وجنوب الجزيرة الشرقي، وهو عبارة عن لحاف يغطي الرأس والجسم في الوقت نفسه ، ولباس بقية أرجاء الجزيرة، ويتميز بغطاء للرأس مستقل عن اللحاف، أما النوع الثالث فهو عبارة عن لحاف يشد على الجسم بمشبكين، فيما يتميز النوع الرابع، وهو خاص بالنساء اليهوديات، بغطاء للرأس من النوع الفاخر. وتقبل المرأة في منطقة «حومة السوق» على ارتداء «الرداء» أو ما يطلقون عليه «الحولي» المصنوع من الحرير الأصلي، ويتراوح سعره بين 150 و200 دينار تونسي (ما بين 125 و175دولارا أمريكيا)، وتحيكه المرأة هناك يدويا بخيط من الحرير. تقول صبرة، إحدى سكان الجزيرة، إنهم يسمونه«حولي مور»، وتميل ألوانه إلى الأحمر القاني لأنه مخصص للمناسبات. وجرت العادة أن يهدي زوج المستقبل لشريكة حياته، لباس«الحولي» إلى جانب قطع الذهب والملابس التقليدية الأخرى ضمن احتفالات «الحنة». ومن المفترض أن يكون لكل امرأة في جزيرة جربة لباس «الحولي»، الذي تلبس تحته مباشرة «الخباية»، وهي عبارة عن قميص طويل بكمين، وتطرز بألوان متعددة تتراوح بين اللون الأحمر والوردي. وتباع نسخ مقلدة من «الحولي»، ذات طابع شعبي في متناول الجميع وسعره لا يزيد عن 30 دينارا تونسيا (حوالي 25 دولارا أمريكيا). وتتباهى المرأة في الجزيرة بلباس «الرداء»، وتلبسه عادة خلال اليوم الأول من الزواج. ومن العادات الطريفة التي تحتفظ بها الجزيرة، هي أن توضع العروس فوق صندوق كبير وهي مرتدية «الرداء» و «الغطاية»، وتقدم لها الهدايا من الملابس والأموال، وهي تلقي الحلوى والفواكه الجافة فوق رؤوس الأطفال والرجال، مما يضفي أجواء من البهجة والفرح على أفراد العائلة ككل.وتتوارث النساء هناك لباس«الرداء». وفي مدينة «ميدون» ترتدي المرأة «الفوطة» ويسمونها «فوطة ميدون» وهي مصنوعة من الأقمشة المحلية المنسوجة باليد. ولا تختلف من حيث الاستعمال عن لباس «السفساري» المنتشر في المناطق الحضرية في العاصمة وبقية المدن التونسية. ومن مكونات هذا اللباس كذلك المظلة، وتلبس حتى أثناء السهرات الليلية، باعتبارها ضرورية ومن المكونات الأساسية للباس النساء هناك. والملاحظ أن القاسم المشترك في اللباس المعتمد في هذه الجزيرة هو الاحتشام والسترة، وهي من بين العادات القديمة التي حافظت عليها الجزيرة منذ العهود البربرية. |
|
ام عبد الرحمان
الأوسمة :
| موضوع: رد: تراث بعض البلدان التونسية في اللباس التقليدي 13/1/2010, 19:17 | |
| |
|
أحلام
الأوسمة :
| موضوع: رد: تراث بعض البلدان التونسية في اللباس التقليدي 19/1/2010, 21:07 | |
| - ام عبد الرحمان كتب:
- الله يجازيك بخير
|
|
ام سارة
الأوسمة :
| موضوع: رد: تراث بعض البلدان التونسية في اللباس التقليدي 17/4/2011, 23:35 | |
| |
|