بيت الزهرات
البيت المسلم Vmkury10
بيت الزهرات
البيت المسلم Vmkury10
بيت الزهرات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

هنا أخوة في الله على طاعة الله و رسوله تجمعنا وبالحب في الله تعارفنا بأقلامنا وأفكارنا ننثر ورود الإيمان بين احضان واقسام بيت الزهرات أين نلتقي وعلى دروب الخير نرتقي فكوني أختي زهرة بين زهرات باقتنا الجميلة
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  دخولدخول  

شاطر | 
 

 البيت المسلم

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
om-zaharat

البيت المسلم Stars10
om-zaharat

الأوسمة الأوسمة : البيت المسلم W8

البيت المسلم 60001010

البيت المسلم Panere10

مُساهمةموضوع: البيت المسلم   البيت المسلم Rose1025/9/2010, 13:53

البيت المسلم

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ليس بغريب أن يهتم الإسلام بالبيت المسلم، فهو نواة المجتمع الإسلامي، والبيت هو عش الأسرة الذي تعيش فيه جزءًا كبيرًا من حياتها؛ لذا وجب عليـهم أن يضعوا دستـورًا لهـذا البيت، على أسـاس من تـقوى اللـه ومراعــاة العشير.
كما أن الأسرة مطالبة بتهيئة البيت لحياة سعيدة، ملؤها النظام والنظافة، فتجعل منه مسجدًا للعبادة، ومعهدًا للعلم، وملتقى للفرح والمرح
الأسرة المسلمة، التي تبتغى رضا الله، والنجاح في حياتها، والسعادة لمن حولها،
ومواصفات هذا البيت، ومكانة العبادة والعلم فيه، وأهمية التنظيم والنظافة والجمال في إظهار البيت المسلم في أبهى صورة، وإبراز الوسائل التي تجعل البيت المسلم آمنًا وصحيًّا،

*البيت هو موطن سكن الأسرة المسلمة واستقرارها، ومكان راحة أفرادها، والملجأ من تعب الحياة وكدها، ولذلك يفضل اختياره -إن تيسر- وفق مواصفات خاصة، لتحقيق السكينة والهدوء والراحة والاستقرار.واختيار البيت بمواصفات خاصة يعد مشكلة اجتماعية كبيرة في كثير من مجتمعاتنا الإسلامية، وتؤثر في هذه المشكلة عوامل متعددة، منها عوامل اقتصادية، مثل ضيق دخل الزوج أو سعته، ومنها عوامل اجتماعية، وغير ذلك من العوامل النفسية والذوقية والعامة.
ولذلك فإن لبيت المسلم مواصفات يفضَّل مراعاتها كلما أمكن ذلك؛ حتى يكون بيتًا مثاليًّا مريحًا لمن يعيشون فيه، من غير مغالاة ولا سرف، وفي ضوء الممكن والمتاح، مع الرضا برزق الله وما قسمه.
ومن هذه المواصفات :
البيئة الاجتماعية الصالحة:
وهي أول ما تضعه الأسرة أمام عينيها وهي تختار بيتها، فإن للبيئة أثرًا كبيرًا ودورًا خطيرًا في سلوكيات أصحابها، وقد قيل في الأمثال: اختر الرفيق قبل الطريق، والجار قبل الدار. لذا يجب ألا يكون البيت في منطقة مشهورة بآفات معينة؛ كتجارة المخدرات وأماكن الفسق والخلاعة؛ حتى لا يتأثر بذلك الأبناء.
وقد قيل: إن قيمة البيت تزداد بانتقاء جيرانه. وقد حكى أن رجلاً كان يسكن بجوار الإمام أبى حنيفة، وأراد أن يبيع بيته، فجاءه رجل ليشتريه منه، فقال صاحب البيت: أبيعك البيت بثمن، وأبيعك جوار أبى حنيفة بثمن آخر.
وإذا كان الجيران مسلمين يعرفون للجيران حقوقهم، ويحبون لهم ما يحبون لأنفسهم، فلن يؤذوا أحدًا، ولن يُلْقُوا بأقذارهم أمام البيت، ولن يحدثوا صخبًا، ولن يفعلوا ما يجرح المشاعر، وإنما يتسامَوْنَ عن الصغائر ويَتعالَوْن عن الدنايا؛ ليكونوا على مستوى إسلامهم وقدر إيمانهم.
والبيت المسلم يراعي جيرانه -أيضًا- ويحفظ لهم حقوقهم، ويتحسس أحوالهم وحاجاتهم، ويعينهم ويرشدهم ويحفظ أعراضهم، وذلك لعظم حق الجار،
قال صلى الله عليه وسلم: (مازال جبريل يوصيني بالجار؛ حتى ظننت أنه سيورّثُه).[متفق عليه].
والبيت المسلم يلتزم بحقوق جيرانه كاملة، كما وضحها رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم، حيث روى أنه قال:
(أتدرون ما حق الجار؟ إن استعان بك أعنته، وإن استنصرك نصرته، وإن استقرضك أقرضته، وإن افتقر عدت عليه، وإن مرض عدته، وإن مات تبعت جنازته، وإن أصابه خير هنأته، وإن أصابته مصيبة عزيته، ولا تَسْتَعْلِ عليه بالبناء فتحجب عنه الريح إلا بإذنه، وإن اشتريت فاكهة فأهدِ له، فإن لم تفعل فأدخلها سرًّا، ولا يخرج بها ولدك ليغيظ بها ولده، ولا تؤذه بقتار قِدْرِك (رائحة طعامك) إلا أن تغرف له منه،
ثم قال: أتدرون ما حق الجار؟ والذي نفسي بيده، لا يبلغ حقَّ الجار إلا من رحمه الله) [البزار].
الموقع:
وهو من أهم الأمور التي تجعل البيت مثاليًّا، ويحسن أن يتوافر في موقع البيت عدة أمور، منها توافر الخدمات ومتطلبات المعيشة -ما أمكن ذلك- كالكهرباء، والصرف الصحي، والمياه الصحية، ويحسن أن يكون قريبًا من عمل الزوج ومدارس الأبناء وأسواق الخدمات المختلفة، ففي ذلك تيسير لحركة الحياة واختصار للجهد والوقت، أن يكون البيت في منطقة هادئة -إذا تيسر ذلك- بعيدًا عن الشوارع الرئيسية والميادين العامة، فكلما تحقق ذلك؛ تمتع أهل البيت بسكن هادئ وراحة نفسية.
الناحية الصحية: وذلك يتحقق بوجود الإضاءة الكافية والهواء النقي في موقع البيت، وأن يكون بعيدًا عن المستنقعات والبرك وأماكن تجمُّع المهملات، وهناك بعض الحالات الخاصة التي تُراعَى عند اختيار السكن، فإذا كان في الأسرة مريض بالقلب أو بشلل الأطفال مثلا يجب أن يكون السكن في طابق غير مرتفع، خاصة إذا لم يوجد مصعد كهربى، كذلك يستحب ألا يكون المسكن في الأماكن الصناعية الملوثة بالأتربة والدخان.
المساحة:
مهما كانت مساحة البيت المسلم صغيرة، فإن المرأة يمكنها أن تستثمر هذه المساحة لتحقيق الراحة والسكينة لأفراد البيت. فالبيت الواسع الفسيح غير المنظم بيت لا راحة فيه، والبيت الضيق الصغير مع حسن الترتيب وجودة استعمال مرافقه بيت ملؤه الراحة والسعادة، ولا شك أن كل إنسان يتمنى أن يعيش في سكن فسيح رحب، فالمسكن الواسع من الأمور التي تسعد الأسرة وتريحها نفسيًّا وصحيًّا، وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم يدعو، فيقول: (اللهم وسِّع لي في دارى) [أحمد]..

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]






عدل سابقا من قبل om-fares في 14/11/2010, 00:34 عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سلمى سليمان

البيت المسلم Default5
سلمى سليمان

الأوسمة الأوسمة : البيت المسلم W8

البيت المسلم 2au18411

البيت المسلم Nashat10
البيت المسلم Panere10

مُساهمةموضوع: رد: البيت المسلم   البيت المسلم Rose1013/11/2010, 21:12

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
om-zaharat

البيت المسلم Stars10
om-zaharat

الأوسمة الأوسمة : البيت المسلم W8

البيت المسلم 60001010

البيت المسلم Panere10

مُساهمةموضوع: رد: البيت المسلم   البيت المسلم Rose1014/11/2010, 00:38

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

خصائص البيت المسلم
1- التنشئة على التوحيد:
فإنه يمثل الحقيقة الكبرى التي يقوم عليها الوجود كله، ولهذا أولاه الأولون عناية فائقة فتجعل السنة المطهرة كلماته أول ما يطرق مسامع الوافد الجديد بالأذان في الأذن اليمنى والإقامة في اليسرى ونجد الصحابة حريصين على تعليم أبنائهم النطق بالشهادتين، وهكذا كانت أم سليم بابنها أنس بن مالك حتى ضجَّ أبوه المشرك، وقال: لا تفسدي عليَّ ولدي ثم هجرها إلى الشام حين وجد إصرارها وحرصها.

2- الاعتناء بالطاعات والعبادات (الحرص على الطاعات والعبادات):
حيث كانت الصالحات يحرصن على اصطحاب صغارهن شهود صلاة الجماعة وربما يسمع صوت بكاء الطفل فيخفف الرسول صلى الله عليه وسلم: الصلاة شفقةً عليه وعلى أمه، وقد كان الصحابة يصومون أبناءهم ويحملونهم إلى المساجد بعيدًا عن البيوت ويلهونهم بلعب العهن عن الجوع والعطش حتى ينقضي يوم الصيام.

3- تمكن قيم الأمانة ومراقبة الله والصدق:
وقد كان هذا واضحاً في سلوك الأطفال ومواقفهم. وقد رأيناه في موقف الابنة التي رفضت غش اللبن قائلةً كلمة المراقبة: "إذا كان عمر لا يرانا، فإن ربَّ عمر يرانا"، فلا عجب إذن أن يخرج من نسلها حفيدها الصالح عمر بن عبد العزيز. ورأيناه أيضًا في موقف الأم التي كانت تنادي ابنها وقد أطبقت يدها قائلةً: تعال أعط.. فيراها رسول الله- صلى الله عليه وسلم- فيسأل "ماذا أردت تعطيه؟" فتنفرج عن تمرة فيقول- صلى الله عليه وسلم-: "لو لم أجد هذه لكُتبت كذبة".

4- سمو الاهتمامات:
حيث كان القول المأثور للزوجة الصالحة وهي تودع زوجها أول النهار: اتقِ الله ولا تطعمنا إلا من حلال فإنا نصبر على الجوع، ولا نصبر على النار، ثم تبادره عند استقبالها إياه آخر النهار بقولها ماذا نزل اليوم من الحق؟ يا الله أين واقع الناس الآن من هذه الآفاق المشرقة؟.

5- الحرص على المشاركة في كل متطلبات الدعوة والاعتزاز بذلك:
فهذه أم سليم لا تجد ما تنفقه في سبيل الله ولكنها مع ذلك تشبع رغبتها في البذل بوهبها ابنها أنسًا خادمًا لرسول الله- صلى الله عليه وسلم- وهذه أخرى تذهب بغلامها إلى ساحة القتال وتعطيه سيفًا فلا يقدر على حمله فتربطه في ساعده وتقدمه أمام الرسول- صلى الله عليه وسلم- ثم تقف ترقبه غير بعيد فتأتيه إصابة ينفجر على أثرها دمه. وهذه نسيبة بنت كعب الأنصارية تخرج إلى أُحد مع زوجها وابنها وتثبت إلى جوار رسول الله- صلى الله عليه وسلم- حين انكشف الأبطال وأثنى رسول الله- صلى الله عليه وسلم- على هذا الموقف الفذ بقوله: "ما التفت يمنة ولا يسرة إلا وجدتها تقاتل دوني" ويقول لابنها: "لمقام أمك اليوم خير من مقام فلان وفلان، ومقام ربيبك (زوج أمك) خير من مقام فلان وفلان.." رحمكم الله أهل بيت: فتبادر هذه الصداقة باغتنام الفرصة وتطلب من رسول الله- صلى الله عليه وسلم- لأن يدعو لهم بمرافقته في الجنة فيفعل فتقول: ما أبالي بعد ذلك ما أصابني في الدنيا.

6- مراعاة هدي الرسول في كل شئون الحياة المنزلية:
ومن ذلك الطعام والشراب والنوم والدخول والخروج والتحية واللغة والأثاث وغيرها. وللإسلام أدبه وهديه في كل أمر من هذه الأمور. على الزوجين أن يتعاونا على معرفته والتزامه حتى تكون بيوتنا نماذج يحتذى بها ومشاعل يستضاء بنورها.

7- مراعاة قيم الجمال والنظافة والنظام:
فإنها سمة ظاهرة في البيوت المسلمة بحق تتميز عن غيرها فقد قال- صلى الله عليه وسلم-: "إن الله طيب يحب الطيب جميل يحب الجمال نظيف يحب النظافة جواد يحب الجود فنظفوا أفنيتكم ولا تشبهوا باليهود".

8- تحصين البيت ضد التلوث الخلقي:
فيجب على الزوجين أن يكونا على يقظة تامة وفي حالة التأهب القصوى لسد المنافذ أمام جراثيم العلل الخلقية والاجتماعية والإعلامية وذلك بمقتضيات المسئولية التي جملنا إياها رسول لله- صلى الله عليه وسلم- بقوله: "كلكم راعٍ وكلكم مسئول عن رعيته"، وكذلك لصد غارات التخريب والإفساد التي يشنها الأعداء في الداخل والخارج.

9- مراعاة المقامات وحفظ الحقوق:
فالزوجان يحكم علاقتهما التوجيه الرباني الكريم ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً﴾ (الروم: من الآية 21)، والأبوان يحفظ حقهما مثل قولته- سبحانه- ﴿وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا﴾ (النساء:من الآية 36) والأخوة تقوم الصلة بينهم على أساس قوله- صلى الله عليه وسلم-: "ليس منا من لم يوقر كبيرنا ويرحم صغيرنا"، والقربات والأرحام: ترد الوصية بهم في مثل قوله- صلى الله عليه وسلم-: "بر أمك وأباك وأختك وأخاك ثم أدناك وأدناك" قوله: "الرحم شجنة من الرحمن فمن وصلها وصلته ومن قطعها قطعته".

10- الاقتصاد في المعيشة:
والتوسط في النفقة بلا تقتير ولا تبذير عملاً بقوله ﴿وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ﴾ (الأعراف: من الآية 31) وقوله تعالى: ﴿وَلا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ وَلا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُومًا مَحْسُورًا (29)﴾ (الإسراء). وهذه ميمونة رضي الله عنها ترى حبة رمان ملقاة على الأرض فتلتقطها وتقول: (والله لا يحب الفساد)، وما أحوج الأمة إلى هذه المعاني خصوصًا في هذه الأوقات العصيبة.

11- مراعاة حقوق الجيران ومن ذلك:
* دعوتهم إلى الخير والصلاح: امتثالاً لأمر الرسول- صلى الله عليه وسلم-: "ليعلمن قومٌ جيرانهم وليعظنهم، وليأمرنهم، ولينهونهم، وليتعلمن قوم من جيرانهم ويتعظون ويتفقهون، أو لأعاجلنهم العقوبةَ في الدنيا".

* البر والإحسان: وصية الرسول- صلى الله عليه وسلم-: "ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه".

* مراعاة المشاعر: بإتباع الآداب السامية الرائعة الواردة في قوله- صلى الله عليه وسلم-: "ولا تستطل عليه بالبناء لتحجب عنه الريح إلا بإذنه ولا تؤذه بقتار مدرك إلا تغترف له منه".

12- الكرم والشهامة والنجدة:
وقد كان هذا حال رسول الله- صلى الله عليه وسلم- حتى قبل بعثته وقد أخبرت السيدة خديجة عنه بقولها: (والله لن يخزيك الله أبدًا إنك لتصل الرحم وتقري الضيف وتكسب المعدوم وتحمل الكل وتعين على نوائب الحق)، وقد جعل الرسول- صلى الله عليه وسلم- الكرم عنوانًا على الإيمان فقال: "من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه"، وهكذا يكون البيت المسلم كريمًا مضيافًا مسارعًا في النوازل والملمات بالنجدة والمواساة فيقدم بذلك الصورة المشرقة لهذا الدين، ويجيب القلوب فيه ويكسبها لصفه.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ربي اغفرلي
مشرفة قسم في رحاب الله
مشرفة قسم في رحاب الله
ربي اغفرلي

الأوسمة الأوسمة : البيت المسلم W8

البيت المسلم 126_310

البيت المسلم 4_012313
البيت المسلم Panere10

مُساهمةموضوع: رد: البيت المسلم   البيت المسلم Rose1011/12/2010, 23:23

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

البيت المسلم

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

 مواضيع مماثلة

-
» البيت المسلم
» حق المسلم على اخيه المسلم " بالصور "
» حصن المسلم
» اذكار المسلم من القرآن والسنة
» المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده.
صفحة 1 من اصل 1

(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))


صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
بيت الزهرات :: 
الأسرة و المجتمع
 :: ملتقى أسرة الزهرات
-
انتقل الى:  
بيت الزهرات
 
RSS
 
 Yahoo!  Google Reader  MSN  AOL hitstatus NewsGator  Rojo   Bloglines
 

 
Powered by phpBB®zaharat.forumactif.comحقوق الطبع والنشر©2011- 2009
منتديات بيت الزهرات لكل مسلمة محبة  لدينها  وأمتها  وهي على مذهب أهل السنة ولن نقبل اي موضوع يثيرالفتنة أو يخالف الشريعة